أفضل مسارات التسلق في الغابات في كوالالمبور وسيلانجور

قد لا تكون رياضة المشي لمسافات طويلة في الغابة في كوالالمبور ضمن خطط الكثير من السائحين، أو عند التفكير في قضاء يوم في الخارج. ولكن القيام برحلة عبر هذه الممرات الوعرة ستغمرك بالهواء النقي، وأجواء سعيدة، وتعطيك مذاقاً للحياة البرية والطبيعية في كوالالمبور أو سيلانغور، وبعيداً عن الكتيبات الإرشادية المعتادة.

هناك الكثير من الغابات الاستوائية أو المرتفعات المحيطة بكوالالمبور ومناطق من سيلانغور، والتي يمكن الوصول إليها باستئجار سيارة بسائق خاص ومرشد، خاصة إذا كانت هذه المرة الأولى لك وعائلتك. أما إن كنت معتاداً على المغامرات؛ فيمكنك طلب سيارة من Grab، لإيصالك إلى هناك. اطّلع الآن على أفضل المرتفعات التي

تقع محمية الغابات المورقة هذه في قلب كوالالمبور، وهي رائعة للعائلات. ولا أعرف حتى الآن كيف لم تجعله الشركات السياحية من المناطق السياحية التي يجب زيارتها في المدينة. هناك طرق متعددة داخل الحديقة. اعتماداً على الطريق الذي تسلكه، قد يستغرق المشي حوالي ساعة لإكماله. الممرات بحالة جيدة، وليست فيها أي صعوبة على الإطلاق. وهي مكان رائع إذا كنت تحتاج فقط إلى القليل من الطبيعة والهواء النقي وسط المدينة.

يقع بالقرب من مزار الأبطال الوطنيين (Tugu Negara) الشهير في قلب كوالالمبور. يتكون من حوالي خمس كيلومترات من مسارات الغابات، وتم تحديد أكثر من ألف شجرة. الغابة التي تحوّلت إلى حديقة مفتوحة يومياً للجمهور والدخول مجاني.

يمكنك زيارتها حول كوالالمبور:

دليل شامل لتسلق الجبال: كيفية التحضير وتجربة التسلق

وده لأنه محتاج قوة بدنية عالية وتحمل وصبر ومهارات تقنية متقدمة. تسلق الجبال يزود الثقة بالنفس وبيدي إحساس بالإنجاز الشخصي والتغلب على العقبات الطبيعية، وده غير إنه فرصة للاستمتاع بجمال الطبيعة والهوا النقي والبعد عن دوشة الحياة اليومية.
التسلق يساعد في تحسين اللياقة البدنية بشكل كبير، لأنه يحتاج جهد بدني كبير ويقوي العضلات والتحمل البدني. وهو فرصة عشان تنمي مهاراتك في التخطيط وإدارة الوقت والمخاطر، وده ينعكس بشكل إيجابي على حياتك الشخصية والمهنية.

التحضير لتسلق الجبال

أهتم بلياقتك البدنية
اللياقة البدنية هي أساس نجاح تسلق الجبال. التسلق يعتمد على قدرة تحمل عالية وقوة عضلية لتتمكن من صعود ونزول الجبل. الحفاظ على اللياقة البدنية مهم جدا للمتسلقين، لأن نقص اللياقة ممكن يسبب التعب بسرعة وزيادة خطر الإصابة.  والقيام بتمارين المرونة للمحافظة على مرونة الجسم وتقليل احتمالية الإصابات:
  • تمارين التحمل: أنشطة زي الجري وركوب الدراجات والسباحة، اللي بتزود قدرة القلب والرئتين على العمل بكفاءة لفترات طويلة.
  • تمارين القوة: تساعد في تقوية العضلات الأساسية، مثل رفع الأثقال والتمارين الوظيفية التي تشبه حركات التسلق. التمارين ستحسن القوة والاستقرار والتوازن، والزيادة من قدرة المتسلق على التحكم في حركاته على الجبل.
:دراسة المسار وظروف الطقس
  1. فهم المسار وظروف الطقس عناصر أساسية للتحضير لتسلق الجبال.
  2. والطقس يلعب دور كبير في نجاح عملية التسلق
  3. التسخين قبل التسلق.
  4. تجربة المعدات
  5. اتباع إرشادات السلامة.

التعليقات معطلة.